- ثريد

- خلف كواليس صناعة الأصوات في ModernWarfare.

كلنا نعرف مدى عظمة الصوتيات في ModernWarfare لكن هل سألت نفسك كيف قدروا يوصلون لهذا المستوى من صوتيات؟

اليوم راح نطلع على فيديوهات لخلف كواليس إنتاج الأصوات في MW و من Infinity Ward نفسهم، من الأسلحة إلى المركبات و أكثر.

كبار قسم الأصوات في Infinity Ward كانوا ضيوف في بودكاست قناة VZR-Winning Sound و تعتبر قناة مختصه في صوتيات و تحوي مجموعة من الخبراء في هذا المجال.

قسم الأصوات انتهز الفرصة و شاركنا عدة فيديوهات من خلف الكواليس و البداية كانت مع الأسلحة .

قالوا المطورين انهم كانوا يحاولون انهم يغطون جميع الأصوات المحتمله اللي تطلع من الأسلحة في مختلف البيئات و الحالات و حتى ارتدادات الأصوات بين المباني و الجبال و الغرف و أكثر.

أيضا قال أن Infinity Ward استعانت بخبراء في تسجيل الأصوات و أيضاً شركات مثل Sony Pictures, Dolby Laboratories.

ما لاحظت أن كل شئ له صوت مختلف؟

الجدار كا مثال إذا طلقت عليه بسلاح، كل طلقه بتكون مختلف صوتها لم تضرب الجدار و الصوت بيختلف من سلاح لسلاح و أيضاً نوعية العيار للسلاح نفسه بيعطيك صوت مختلف و قيس على ذلك .

هنا نشوف تدقيق في أصوات التعشيق و أيضاً عملية إعادة إنتاج الأصوات في إحدى استديوهات Sony Pictures لأحد المهام في القصة.

أصوات الأسلحة و ارتداد الصوت كان شئ مهم للاستديو فا انجبر المطورين انهم يسافرون لأماكن مختلفه لتسجيل مختلف الأصوات و في حالات مختلفه للأسلحة.

الجزئيه الجايه بنشوف المتفجرات و المركبات .

استغرق تسجيل الأصوات ل MW أكثر من السنة و نصف و احد الأسباب يعود لكثرة المتفجرات و المركبات التي تم تسجيلها.

فا بالنسبة للمتفجرات فا Infinity Ward استعانت بخبراء في المتفجرات و تم تفجير عدد ضخم في السنة و نصف من المتفجرات بأشكال و أنواع مختلفه و في مختلف البيئات و على نطاقات مختلفة.

في هذا الفيديو نشاهد بعض المقتطفات من تفجيرهم للمتفجرات، ونلاحظ اختلافات في قوة الانفجار لكل قنبله و أيضاً اختلاف البيئات و المساحات.

نختتم مع آخر شئ وهو المركبات ، تم تسجيل عدد كبير من المركبات المتنوعه مثل A-10 و M1 Abrams و غيرها.

يقول أحد المطورين انهم عانوا في تسجيل المركبات و بذات الدبابة بحكم صوتها العالي و قوة صوت مدفعها عند الإطلاق.

لم تكن عملية تسجيل المركبات سهله و كانت تأخذ منهم ايام و أسابيع و هم في نفس الموقع.

و بكذا نوصل لنهاية الثريد، شكراً لك إذا وصلت هنا .