بالنسبة لشعورنا في قادم الأيام هو مزيج بين الترقب والحماسة لما نعلم أنه قادم في الطريق إن شاء الله. نحن متأكدون من حدوث صفقة لطالما تحدثنا عنها مطولًا و نتوقع حدوث صفقة أخرى هي تركيز الإعلام حالياً.
لن تجدونا نختلق الأعذار أو نتهرب من مواجهة أو نكابر لحفظ ماء وجهنا. نحن نبقى هنا
لن تجدونا نختلق الأعذار أو نتهرب من مواجهة أو نكابر لحفظ ماء وجهنا. نحن نبقى هنا
لن تسمعوا في الأيام القادمة أعذارًا من جانبنا من نوع "النادي غير رأيه في آخر لحظة"، "النادي لم يجمع أموالا كافية من بيع اللاعبين"، "هذه كانت مجرد مزحة وتجربة اجتماعية"، "تم اختراق الحساب" أو غيرها من التبريرات السخيفة المستهلكة.
وعندما تتم الصفقة لا نريد مدحًا أو شكورا.
وعندما تتم الصفقة لا نريد مدحًا أو شكورا.