في قصة حلوة كتيررر لغنيةة حلوة كتيرةة.. متأكدة كتير ناس مايعرفوها.. رح احكيلكم ياها..
وحدة حبت رجل من الطبقة المخملية، رجل شديد الثراء.. ومن شدة المحبة اللي حبتو ياها.. كل الناس توقعت انو رح يتزوجها..
فجأة الرجل اختفى من حياتها، البنت جنت الا شوي.. ماخلت طريقة لتتواصل معو لدرجة انها وصلت لخدمو وكل الدنيا صارت تحكيلها نحن مافينا نخدمك.. مانعرف وينو..
وبعد تلت السنين من الحزن الشديد والوجع، رجع.. (في مقولات تقول انها تزوجت).. ومن شدة صدمتها راحت لعند الشاعرة (العالية) وحكتلها قصتها.. قامت كتبت هاد الشعر ..
احكي بهمسك حبيبي
توّها تغفى جروحي
لاتصحيها ترى!!
تنويمها عندي صعب
ليه متأخر حضورك؟!
راحت أيامي وروحي
لي ثلاث سنين بحدادي
على قول العرب
احرجوني..
احرجوني في سؤالي عنّك و ما أقوى ابوحي
كِل ماقالوا لي وينه؟!
قلت ما ربي كتب
ايش أجاوب وأنت داري عارف الحال بوضوحي
توّها تغفى جروحي
لاتصحيها ترى!!
تنويمها عندي صعب
ليه متأخر حضورك؟!
راحت أيامي وروحي
لي ثلاث سنين بحدادي
على قول العرب
احرجوني..
احرجوني في سؤالي عنّك و ما أقوى ابوحي
كِل ماقالوا لي وينه؟!
قلت ما ربي كتب
ايش أجاوب وأنت داري عارف الحال بوضوحي
من يصدّقني إذا قلت
الفراق بلا سبب!
توّها تنزل دمُوعك
جعلها تكفير نوحي
الله يسامحك ما أبي
ادعي بلحظه غضب
صرت ماضي في حياتي
وأنت في الماضي طموحي
دارت الدنيا وياما
دارت الدنيا عجب
خذ جنودك
خذ جنودك من خفوقي مابقى لك بي فتوحي
جيشك اللي مارحمني
بعد مافاز انغلب
الفراق بلا سبب!
توّها تنزل دمُوعك
جعلها تكفير نوحي
الله يسامحك ما أبي
ادعي بلحظه غضب
صرت ماضي في حياتي
وأنت في الماضي طموحي
دارت الدنيا وياما
دارت الدنيا عجب
خذ جنودك
خذ جنودك من خفوقي مابقى لك بي فتوحي
جيشك اللي مارحمني
بعد مافاز انغلب
واجى الفنان العظيم عبدالمجيد وغناها
